اثر استخدام شبکات التواصل الإجتماعى على التطرف الفکرى لدى طلاب الجامعات وتهديد سلامة المجتمع

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

قسم تکنولوجيا التعليم کلية التربية جامعة دمياط

المستخلص

ملخص عربى :
 
أجريت الدراسة الحالية لاستکشاف تاثير تکنولوجيا شبکات التواصل الاجتماعي (فيسبوک - وتويتر) على إکتساب الأفکار المتطرفة التي تؤدي إلىتهديد سلامة المجمتع لدى طلاب الجامعات ببعض بلدان الشرق الأوسط، حيث تمت الاجابة على عبارات مقياس الدراسة مکون من (21) عبارة موزعة على خمسة محاور من خلال دعوة مفتوحة لطلاب الجامعات ببلدان الشرق الأوسط، وبلغت عينة الدراسة (865) منهم (682) للذکور، يستخدم الفيسبوک (327)، ويستخدم تويتر (355) & وعينة الإناث قوامها (183) يستخدم فيسبوک (81) ويستخدم تويتر (102)، وأسفرت نتائج الدراسة عن وجود فروق دالة احصائياً بين الذکور والإناث من حيث نوع الشبکة التواصل الاجتماعي. حيث دلت النتائج على أن الذکور يفضلون شبکة فيسبوک في حين أن الإناث يفضلن تويتر. وأن شبکات التواصل الاجتماعي قد يکون لها دور في إکتساب الأفکار المتطرفة التي تهدد سلامة المجتمع، وأوصت الدراسة بتقديم برامج توعية فکرية لمواجهة الأفکار المتطرفة وإجراء الرقابة الصارمة على تلک الشبکات للحفاظ على سلامة المجتمع.
 
ملخص انجليزى :

This study aimd at investigating the effect of communication through social media networks (Facebook - Twitter) on helping university students in Middle East countries acqurring extream ideas that are dangerous for the safety pf society. The study was conducted through measuring the views of (865) university students (682) males out of them (327) using Facebook (327). 355 using twitter. (138) females out of them (81) using Facebook and (102) using twitter. Results indicated significant differences between males and females in terms of type of social media used. Results showed that males prefered Facebook, however female’s prefered twitter. Results also indicated that social media networks help youth acquire extream ideas that threaten the safety of society. The study recommended the provession of a program to raise the awernase of university students in a way to teach them how to face extream ideas. It was recommended also that social media networks should be sensored for the safety of society.

الكلمات الرئيسية